مؤسسة تعنى بصناعة برامج تعليمية و ورش عمل واستشارات تربوية نفسية تستهدف رفع جودة الحياة بتنمية الذكاء العاطفي والاجتماعي لدى الأطفال.
نحن مؤسسة سعودية رائدة في مجال تنمية الذكاء العاطفي والتعلم العاطفي الاجتماعي، تهدف إلى تمكين الأطفال من تطوير مهاراتهم العاطفية والاجتماعية بطرق علمية مبتكرة. نؤمن بأن الذكاء العاطفي هو حجر الأساس للنجاح الشخصي والمهني، لذلك نقدم حلولًا عملية تساعد الأطفال على فهم مشاعرهم، تعزيز التعاطف، وتحسين تواصلهم مع الآخرين، مما ينعكس إيجابيًا على حياتهم ومستقبلهم.
ولأن طموحنا يعانق عنان السماء وهمتنا كجبل طويق نطمح أن نحقق معاً بيئة مناسبة للتعلم العاطفي الاجتماعي، ونقدم لك يد العون بمناهج علمية وعالمية، ونعينك بالوسائل التعليمية المناسبة لمواكبة التسارع في التطور التقني ونقدم لكم أفضل الطرق لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال
منهج علمي حديث قائم على أحدث الأبحاث العالمية في علم النفس مع التربية الأسلامية
أساليب تفاعلية ومبتكرة تضمن تجربة تعليمية ممتعة للأطفال
فريق من الخبراء المتخصصين في الذكاء العاطفي والتعلم الاجتماعي
تأثير مستدام يعزز النمو الشخصي والاجتماعي للأطفال على المدى الطويل
لجيل متوازن عاطفيًا واجتماعيًا
نسعى إلى أن نكون المرجع الأول في تنمية الذكاء العاطفي والتعلم العاطفي الاجتماعي للأطفال، من خلال تقديم حلول مبتكرة تساهم في بناء جيل يتمتع بوعي عاطفي عالٍ، قدرة على التواصل الفعّال، ومهارات اجتماعية قوية. نطمح إلى إحداث تغيير إيجابي ومستدام في حياة الأطفال، مما يمكنهم من تحقيق التوازن النفسي والاجتماعي، والاستعداد لمستقبل أكثر نجاحًا واستقرارًا.
نلتزم بتقديم تعليم نوعي وتوفير بيئة تعليمية ملهمة ومتطورة تساعد الأطفال على بناء أساس قوي من الذكاء العاطفي والاجتماعي، توافق أعلى المعايير المحلية والدولية مما يمكنهم من مواجهة تحديات الحياة بثقة ووعي وتحقيق صحة نفسية سليمة متوازنة، وتحقيق رؤية المملكة 2030.
تنمية
تنمية المهارات الاجتماعية مثل التعاون، التفاوض، وحل المشكلات.
تعزيز
تعزيز الوعي العاطفي لدى الأطفال عبر برامج وتجارب تفاعلية.
دعم
دعم الصحة النفسية للأطفال من خلال استراتيجيات تساعدهم على التعبير عن مشاعرهم بشكل صحي.
تمكين
تمكين أولياء الأمور والمعلمين من أدوات وتقنيات حديثة لتوجيه الأطفال نحو النمو العاطفي السليم.
بناء جيل متوازن عاطفيًا واجتماعيًا قادر على تحقيق النجاح في الحياة الشخصية والمهنية.
في عالمٍ يتغيّر بوتيرة غير مسبوقة، لم يعُد التعليم يقتصر على المعرفة الأكاديمية فحسب، بل أصبح النجاح الحقيقي مرهونًا بقدرتنا على فهم أنفسنا، وبناء علاقات صحّية، واتخاذ قرارات واعية، ومواجهة التحديات بروحٍ متزنة ومتعاطفة.
من هنا، وُلدت رؤيتنا في مكتب الذكاء العاطفي، كمؤسسة رائدة في مجال التعلّم العاطفي الاجتماعي (SEL)، حيث نؤمن أن التعليم الذي لا يمرّ عبر القلب، لا يكتمل.
قال تعالى: “قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا” (سورة الشمس: 9-10)
أخصائي تقنية معلومات